قصه واقعيه (رجع اللى اتسرق منك ب sms

[center]
السلام عليكم ورحمه اللله وبركاته
جبتلكم قصه يارب تعجبكم
--------------------------------------------------------------------------------

تمكنت مدرسة تدعى بان ايينج من مقاطعة شانجهاى الصينية من استعادة حقيبة يدها بما فيها من تليفون محمول ثمين لا يقل ثمنه عن 500 دولار إضافة إلى 4900 يوان والعديد من الاوراق المهمة و ذلك بفضل رسالة "إس إم إس" بعثت بها إلى اللص الذى انتزعها من يدها.

فقد رأت بان ايينج بعد تفكير عميق أنه ليس أمامها من أمل لاستعادة حقيبتها سوى استجداء اللص برسالة "إس إم إس" لعل قلبه يرق ويعيد إليها حقيبتها لاسيما بعد سلسلة الاخفاقات الشرطية التى جعلت من عدم المجدى تكبد حتى عناء تحرير محضر سرقة.

وقد حرصت بان ايينج على أن تكون رسالتها على محمولها قصيرة لكن مؤثرة لكى يحن قلب السارق تقول بان ايينج فى رسالتها للص "إسمى بان ايينج واعمل مدرسة بمدرسة ووتو, اعرف جيدا انك تمر بظروف صعبة وضائقة مالية لكنى مع ذلك لا اشعر تجاهك بأى ضغينة.

واضافت قائة فى الرسالة" اذا كانت حقيبتى ستساعدك فى إخراجك من مأزقك ساسامحك فى مبلغ ال 499 يوان لو كنت فعلا بحاجة إليها لكنى ارجوك ان تعيد لى باقى متعلقاتى إنى أعلم جيدا أنك شاب وأن الانسان خطاء لكنى أعرف أيضا أن خير الخطائين هم من يصححون أخطاءهم باعمال طيبة".

وذكرت تقارير اخبارية فرنسية أنه بعد أن فقدت بان ايينج أى أمل فى استعادة حقيبتها بعد أن بعثت إلى اللص ب 21 رسالة "إس إم إس" كانت المفاجأة عندما عثرت على حقيبتها بكل ما فيها من أموال ومحمول ومتعلقات أخرى فى حديقة منزلها الصغير مرفق بها رسالة "إس إم إس" على المحول يقول فيها اللص "عزيزتى بان ايينج سامحينى لقد ارتكبت خطأ وأريد أن تقبلى اعتذارى لكن كل ما يؤلمنى انى استخدمت المحمول للاتصال بلص صديق لى يمارس مهنته بهمة ونشاط كبيرين فى هونج كونج لعلى أجد هناك من لا يستجدون اللصوص برسائل "إس إم إس".
ياترى لو عندنا في مصر هنقول للحرامى ايه؟

هى قصة حلوة
بس مش عارفة لية مش متخيلها هنا ف مصر
لانة اصلا الحرامى مش لسة هيشغل الموبايل ويستنى ماسج
اكيد طبعا هيبيعة بسرعة
دى السرعة بتاعتنا هنا
هههههههههه
ميرسى ليكى يانور

قصه جميله اوى بس زى ما قالت هاجر الحرامى هنا فى مصر عنده رد فعل سريع جدا على الموبيلات بالذات اول ما يكون معاه الموبيل بتلاقى الشريحه لو حده ازى بقه حد يسأل اى حرامى خبره هما بقه
بس ممكن على فكره الحرامى يرق قلبه بحاجه تانيه مش بمسج
يعنى ممكن انته لو عرفت الحرامى كويس ممكن تسيطر عليه من خلال شخصيته هوه

ميرسى اوى يا نور على قصتك الجميله دى

hagor كتب:: هى قصة حلوة
بس مش عارفة لية مش متخيلها هنا ف مصر
لانة اصلا الحرامى مش لسة هيشغل الموبايل ويستنى ماسج
اكيد طبعا هيبيعة بسرعة
دى السرعة بتاعتنا هنا
هههههههههه
ميرسى ليكى يانور

ههههههههههههههههههه اساسا انا عارفه احنا شعب تعبان فما بالك الحرامين والسرعه فعلا ايه فوريره
ميرسى يا قمر على متابعتك

Admin كتب:: قصه جميله اوى بس زى ما قالت هاجر الحرامى هنا فى مصر عنده رد فعل سريع جدا على الموبيلات بالذات اول ما يكون معاه الموبيل بتلاقى الشريحه لو حده ازى بقه حد يسأل اى حرامى خبره هما بقه
بس ممكن على فكره الحرامى يرق قلبه بحاجه تانيه مش بمسج
يعنى ممكن انته لو عرفت الحرامى كويس ممكن تسيطر عليه من خلال شخصيته هوه

ميرسى اوى يا نور على قصتك الجميله دى

الحمد لله انها نالت الاعجاب
هههههههههههههه هو الحرامى ليه شخصيه بردو
بيقولوا اعرف شخصيتك من تربيتك واذا كان هو حرامى يبقى مفيش تربيه ولو مفيش تربيه يبقى مفيش شخصيه ولا ايه
ميرسى على الرد والمرور

ميرسى يا نور ع الموضوع
وبجد الكلام دا عندنا هنا ميمشيش خالص
دا ف مرة واحد صاحبى اتسرق منة موبايلة
فبيتصل ع الموبايل واحد رد علية بيقولة الموبايل دا بتاعى انا عايزة
رد علية الحرامى وقالة دا كان بتاعك دلوقتى بقى بتاعى انا
هههههههههه
شفتى هنا ف مصر بيعملوا اية