7ooob
عميلنا الجميل قم بالتسحيل لتشرفنا بحضورك
7ooob
عميلنا الجميل قم بالتسحيل لتشرفنا بحضورك
7ooob
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الشعر هو تلك النوتات الموسيقية التي يخفق لها القلوب وتشدو لها الآذان طربا
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» بتعشق مين يا زين الرجال
فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم Icon_minitimeالخميس يونيو 28, 2012 6:39 pm من طرف محمد أحمد

» يارب يعجبكوا اكتب اى كلمه وهو هينطقها بس جرب وادعيلى
فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم Icon_minitimeالجمعة أبريل 27, 2012 10:10 am من طرف kimo

» استقاله رئيس عربى!!!!!!!!!!!!!
فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم Icon_minitimeالجمعة فبراير 17, 2012 6:00 am من طرف sayednaga

» أغلى 10 هواتف محمولة في العالم - صور
فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم Icon_minitimeالأحد يناير 01, 2012 8:44 pm من طرف منى

» مجانينووووووووووووو حبى
فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم Icon_minitimeالخميس ديسمبر 29, 2011 2:24 am من طرف منى

» اخيرا وبعد طول انتظار جوايز المنتدى
فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم Icon_minitimeالخميس ديسمبر 29, 2011 2:19 am من طرف منى

» أيها الساده جائنا البيان التالى
فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم Icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 28, 2011 7:35 pm من طرف منى

» لفراعنه ليسوا بناه الاهرمات و قوم عاد هم البناه الحقيقيون(حقيقه تزوير التاريخ كامله)
فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم Icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 28, 2011 7:30 pm من طرف منى

» بمناسبة الاصدقاء
فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم Icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 28, 2011 7:20 pm من طرف منى

منتدى
التبادل الاعلاني

 

 فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
emad tawfeek
عضو مميز
عضو مميز



ذكر
عدد الرسائل : 122
العمر : 30
البلد : مصر
العمل/الترفيه : eng.....
المزاج : FOOTBALL
all.love :
فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم Left_bar_bleue0 / 1000 / 100فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم Right_bar_bleue

المزاج : فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم Tansh
المهنه : فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم Engine10
الهونايه : فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم Sports10
تاريخ التسجيل : 24/07/2008

فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم Empty
مُساهمةموضوع: فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم   فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم Icon_minitimeالأحد يوليو 27, 2008 8:13 am

السلم والسلام والإسلام مصطلحات مركزية في القرآن الكريم، دعا إليها، ورفع من شأنها، ووجه الأنظار إليها؛ فنحن نقرأ بخصوص دعوة المؤمنين إلى الالتزام بأحكام الإسلام جميعها، قوله تعالى: { يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة } (البقرة:208)؛ ونقرأ في صفة القرآن الكريم بأنه: { يهدي به الله من اتبع رضوانه سبل السلام } (المائدة:16)، ونقرأ أيضاً دعوته سبحانه لعباده المؤمنين، أن يجدُّوا في العمل، ويكدوا في السعي من أجل دار باقية، لا من أجل دار فانية، ويقول في وصف تلك الدار: { والله يدعو إلى دار السلام } (يونس:25)، علاوة على أن (السلام) اسم من أسماء الله تعالى .

وإذا وجهنا أنظارنا تلقاء ساحات القتال، ومواطن النـزال، ومخابر الرجال، وجدت خطاب القرآن يقول: { وإن جنحوا للسلم فاجنح لها } (الأنفال:61) فالآية خطاب عام بالدعوة إلى الاستجابة للسلم، إذا ما طلبه الخصم .

ثم إننا نقرأ خطاباً من نوع آخر في القرآن، يقول: { فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم وأنتم الأعلون } (محمد:35)، وهذا الخطاب ينهى المؤمنين عن الاستكانة للعدو، ومسالمته، ويخبر أن النصر مع المؤمنين إن صدقوا الله في جهادهم لأعدائهم .

إذن، نحن أمام خطابين قرآنيين، وإن شئت قل: أمام نصين قرآنيين؛ أحدهما: يدعو المؤمنين إلى الاستجابة إلى نداء السلم، والدخول في المسالمة، وقبول الصلح؛ وثانيهما: ينهي المؤمنين عن الضعف الاستكانة والمسالمة. ولا يخفاك ما يبدو من تعارض بين الآيتين على النحو الذي قررناه آنفاً .

وقد توقف المفسرون عند الآيتين الكريمتين، وذكروا أن الآيتين من حيث الظاهر متعارضتان؛ وكان لهم مسلكان في دفع هذا التعارض:

المسلك الأول: يرى أصحاب هذا المسلك أن قوله تعالى: { وإن جنحوا للسلم فاجنح لها }، منسوخ بالآيات الآمرة بجهاد الكفار وقتالهم، كقوله تعالى: { قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون } (التوبة:29)، وقوله سبحانه: { وقاتلوا المشركين كافة } (التوبة:36)، ونحو ذلك من الآيات الداعية إلى قتال أهل الكفر والعناد. ومن القائلين بالنسخ: قتادة وعكرمة والحسن البصري وبعض التابعين .

وقد روي عن ابن عباس رضي الله عنهما ما يشدُّ من أزر هذا القول، وذلك فيما أخرجه أبو عبيد وابن المنذر وابن أبي حاتم وغيرهم عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله تعالى: { وإن جنحوا للسلم فاجنح لها }، قال: نسختها هذه الآية: { قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر } .

المسلك الثاني: يرى أن الآيتين محكمتان، ولا نسخ بينهما، بل كل آية منهما تتحدث عن حالة غير الحالة التي تتحدث عنها الآية الأخرى، وبالتالي يكون لكل حالة حكم مغاير عن حكم الحالة الأخرى، وإن كان المفسرون يختلفون وراء ذلك في توجيه الآيات، وبيان الحالات؛ فمنهم من قال: إن قوله تعالى: { وإن جنحوا للسلم فاجنح لها }، يتحدث عن حالة يكون فيها المسلمون في موقع قوة، وسيطرة على مجريات الأمور، فإذا طلب الأعداء - والحالة كذلك - السلم من المسلمين، فإن على المسلمين أن يستجيبوا لهم، ويعطوهم ما طلبوا من سلم ومسالمة .

أما قوله تعالى: { فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم وأنتم الأعلون }، فيتحدث عن حالة يطلب المسلمون فيه السلم من الأعداء ابتداء، فهذا الذي نهت عنه الآية، وطلبت من المؤمنين ألا يدعوا المشركين إليه، بل عليهم أن يُعدُّوا العُدة، ويتأهبوا لملاقاة الأعداء، ويطلبوا العون من الله، فإنه ناصرهم لا محال .

إذن، لما كان مورد الآيتين مختلفاً، فقد استدعى ذلك اختلافاً في الحكم، دون أن يعني ذلك تعارضاً بين الآيتين؛ لاختلاف الحالتين، واختلاف الموردين اللذَيْن تتحدث عنهما كل آية .

وللعلم، فإن دعوة المسلمين الكفار إلى الصلح ابتداء - كما يذكر الطبري - لم يرد لها ذكر في القرآن، وإنما الذي ورد أن يجنحوا للسلم، إن طلب منهم الكفار ذلك .

هذا، وقد رد الطبري قول القائلين بالنسخ فقال ما حاصله: ومن قال بأن هذه الآية منسوخة، فقول لا دلالة عليه من كتاب، ولا سُنَّة، ولا فطرة عقل .

ومع أن الطبري نفى أن يكون ثمة نسخ بين الآيتين، إلا أنه - كما يُفهم من كلامه - يذهب إلى أن قوله تعالى: { وإن جنحوا للسلم فاجنح لها } نص خاص عنى به بني قريظة، وكانوا يهوداً أهل كتاب، وقد أذن الله سبحانه للمؤمنين بصلح أهل الكتاب، ومتاركتهم الحرب على أخذ الجزية منهم، وروى عن مجاهد: { وإن جنحوا للسلم }، قال: قريظة .

ومنهم من نفى أن يكون بين الآيتين نسخ أو تخصيص، وإنما كل آية يُعمل بها في موضعها؛ ومحصل هذا التوجه كما يفيده كلام ابن كثير: أن الأصل قتال أهل الشرك، إذا أمكن ذلك، والعمل بهذا يكون على وفاق قوله تعالى: { فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم وأنتم الأعلون }؛ أما إن كان المسلمون في حالة ضعف، بحيث لا يمكنهم قتال المشركين، فإنه - والحالة كذلك - يجوز مهادنتهم، ولو لم يطلب المشركين الصلح. وعلى هذا - بحسب ابن كثير - لا منافاة، ولا نسخ، ولا تخصيص بين الآيتين؛ فإحداهما: تقرر ما هو الأصل، وهو القوة؛ والأخرى: تقرر ما هو الاستثناء، وهو حال الضعف .

وقريب مما ذهب إليه ابن كثير، ما ذهب إليه الشوكاني، مع شيء من الاختلاف في التوجيه، حيث قرر الشوكاني أنه " لا مقتضى للقول بالنسخ، فإن الله سبحانه نهى المسلمين في هذه الآية عن أن يدعوا إلى السلم ابتداء، ولم ينه عن قبول السلم إذا جنح إليه المشركون، فالآيتان محكمتان ولم يتواردا على محل واحد حتى يحتاج إلى دعوى النسخ أو التخصيص " .

ومن الملاحظ أن أصحاب المسلك الثاني، قد اتفقوا على أن الآيتين محكمتان، وألا نسخ بينهما مطلقاً؛ غير أنهم افترقوا بعض الشيء في توجيه الآيتين؛ فالطبري ذهب إلى أن آية الأنفال خاصة، وابن كثير لم ير التخصيص، ووجه الآيتين على أساس حالة المسلمين من القوة والضعف؛ والشوكاني وجَّه الآيتين على أساس الابتداء في طلب السلم وعدمه .

فتحصل مما تقرر في هذا المسلك، أن الدعاء إلى السلم المنهي عنه في قوله تعالى: { فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم وأنتم الأعلون }، إنما هو طلب السلم والمسالمة من العدو في حال قدرة المسلمين، وخوف العدو منهم، فالنهي عن السلم هنا مقيد بكون المسلمين داعين له، وبكونهم في حالة قوة ومَنَعة، بحيث يدعون إلى السلم رغبة في الدعة؛ أما السلم الوارد في قوله تعالى: { وإن جنحوا للسلم فاجنح لها }، فإنه سِلْم طلبه العدو، فليست هذه الآية ناسخة لتلك ولا العكس، ولكلٍّ حالة خاصة .

بقي أن نشير هنا إلى أمرين، بهما تحصل الفائدة:

الأول: أن السلم الذي دعت إليه الآية القرآنية - آية الأنفال - إنما هو سلم يكون مع أقوام لم يكونوا قد احتلوا البلاد، وأذلوا العباد، وإنما مع أقوام يُقيمون في ديارهم، وجرى بينهم وبين المؤمنين قتال لسبب من الأسباب. وإن شئت قل: إن آية الأنفال تنطبق على العدو الذي يكون له أرض ودولة خاصة به منذ الأصل؛ أما من احتل أرض غيره، ثم دعا إلى سلام ومسالمة، فلا ينطبق عليه حكم الآية المشار إليها، ولا يصح عليه معنى الجنوح إلى السلم، إلا إذا صحت مصالحة المسروق للص السارق !

الثاني: أنه سبحانه قال: { وإن جنحوا للسلم }، ولم يقل: ( وإن طلبوا السلم ) فأجبهم إليها، للتنبيه على أن الأعداء لا يجابون إلى السلم، إلا إذا عُلم من حالهم الرغبة فيه؛ لأنهم قد يُظهرون الميل إلى السلم كيداً أو خدعة، وعندئذ فلا ينبغي أن يجابوا إليه. وهذا مستفاد من دلالة الفعل ( جنح ). أفاده ابن عاشور .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
hagor
المراقب العام
المراقب العام
hagor


انثى
عدد الرسائل : 859
العمر : 35
البلد : egypt
all.love :
فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم Left_bar_bleue60 / 10060 / 100فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم Right_bar_bleue

تاريخ التسجيل : 25/06/2008

فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم   فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم Icon_minitimeالأحد يوليو 27, 2008 5:34 pm

ميرسى ع موضوعك و ع مواضيعك كلها
بصراحة كلها مفيدة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
7ooob :: ** اسلاميات ** :: فى رحاب الاسلام-
انتقل الى: